تزدهر طقوس الكنافة والقطايف المصرية في شهر رمضان، ويستعد أصحاب المحال وصناع الحلوى مبكراً لتحضيرها، والتنافس على تجويدها، والحصول على أكبر حصة من الزبائن.
يقرأ الفلسطينيون القرآن الكريم خلال الأيام الأخيرة من شهر رمضان، في الجزء المتبقي من المسجد العمري الكبير التاريخي، المعروف أيضًا باسم "المسجد الكبير" في غزة، بعد أن
إنه موعد إفطار رمضان في غزة. غالبية الناجين من الحرب الإسرائيلية التي لم تعرف أي وتيرة سكينة مع القتل والمجازر باتوا يعيشون في خيام، هي غطاؤهم الوحيد بين الأرض التي
يحاول الغزيون خلق أجواء رمضانية من العدم. بعيداً عن الحرب، لم يكن ليحل شهر رمضان عليهم على هذا النحو. وليس للأمر علاقة فقط بتنوع الأطعمة والمشروبات الرمضانية. ثمة ما هو
في داخل خيمتها البدائية، قامت عائلة فلسطينية بتعليق أحبال إضاءة وفوانيس شهر رمضان. وعلقت تلك الأحبال المضيئة على جنبات الخيمة، لتنير ظلمات الحرب الإسرائيلية، وفي السقف