مصريون يجيبون: #اتعلمت_ايه_من_2017

مصريون يجيبون: #اتعلمت_ايه_من_2017

14 ديسمبر 2017
تبادل المغردون دروساً شخصية (ماركو دي لورو/Getty)
+ الخط -
مع الاقتراب من نهاية عام 2017 فعّل رواد مواقع التواصل الاجتماعي وسماً لتبادل الدروس الشخصية المستفادة، وصل إلى مركز متقدم في "الترند" المصري، تحت عنوان "#اتعلمت_ايه_من_2017".

وبلغة تخلو من الأمل كتبت سلسبيل "عام يأتي وعام يذهب وكل شيء في وطني يسير من سيء لأسوأ #اتعلمت_ايه_من_2017". وعلق معتز: "#اتعلمت_ايه_من_2017 إن في مصر إذا الشعب يوماً أراد الحياة فلا بد أن يموت برضو".

وجاءت مشاركة نورا: "#اتعلمت_ايه_من_2017 -كنت قولت في 2016 i'll tell 2017 everything. بعد السنة دي هقول لكل السنين اللي جاية عن 2017. وقد إيه الجملة دي عظيمة أوي "ثم يهبك الله فرحة وكأنك لم تحزن أبداً".

وإمعاناً في إضافة النكهة المصرية دشنوا كذلك وسماً آخر، عن أشهر ما تتفرد به الشخصية المصرية من أفعال، فكتبت هدى: "#حاجات_ميعملهاش_غير_المصريين بعد 60 سنة حكم عسكر، نعمل ثورة ضد حكم العسكر، فنفوّض وزير دفاع ابنه مخابرات ومتجوز بنت رئيس أركان حربية واحنا جهلة عارفين بنعمل إيه".

وغردت شيرين: "#حاجات_ميعملهاش_غير_المصريين إنه لما يحتاج طلب يقولك وحياة أبوووك ولما ييجي يشتمك يقولك وحياااة أمك". وكتب محمد حنفي: "#حاجات_ميعملهاش_غير_المصريين لما يسمعوا إن في ضرب نار في مكان ما بيروحوا يتفرجوا عليه".

وجاءت مشاركة عمر عاطف: "#حاجات_ميعملهاش_غير_المصريين تروح أي مصلحة حكومية تلاقي الموظفة قاعدة تخرط ملوخية وتقشر بطاطس عادي جدا". وبصورة تحوي تليفوناً محمولاً وجهاز تحكم تم ربطهما معاً كتبت أميرة: "#حاجات_ميعملهاش_غير_المصريين عشان لما الريموت يضيع نرن عليه، نحن قادمون أيها اليابانيون".

دلالات

المساهمون