نجم ريال مدريد يسحر الجماهير.. بمراوغة على طريقة زيدان
قدّم صانع ألعاب فريق ريال مدريد الإسباني، ماركو أسينسيو، لمحة فنيّة رائعة خلال المواجهة التي جمعت منتخب بلاده للشباب تحت سن 21 عاماً أمام نظيره الألماني، مساء يوم أمس الجمعة، على ملعب مارشال جوزيف بيلسودسكي ستاديوم بمدينة كراكوف البولندية، في المباراة النهائية لبطولة كأس أمم أوروبا لكرة القدم للشباب تحت سن 21 عاماً.
وأظهر اللاعب الإسباني البالغ من العمر 21 عاماً مهارة فردية غاية في الروعة والجمال خلال المباراة التي جمعت منتخب بلاده أمام نظيره الألماني، وذلك بعدما نجح في مراوغة اثنين من مدافعي المنتخب الألماني للشباب بطريقة أكثر من رائعة مُستخدماً مهارة "الروليت" الشهيرة.
وأعاد "أسينسيو" بهذه اللمسة الجميلة ذكريات ما كان يفعله أسطورة كرة القدم الفرنسية ومدربه في نادي ريال مدريد الإسباني الحالي، زين الدين زيدان، والذي اشتهر بتنفيذ هذه المهارة سواء عندما كان يضبط إيقاع المنتخب الفرنسي الأول لكرة القدم، أو حتى خلال الفترة التي كان يقود فيها وسط ميدان نادي العاصمة الإسبانية خلال الفترة ما بين عامي (2001) وحتى (2005).
ولم يقتصر تألق نجم نادي ريال مدريد الإسباني على هذه اللقطة فحسب، فقد قدّم "أسينسيو" مردوداً طيباً خلال المباراة وشكل مصدر خطورة كبيرة على مرمى المنتخب الألماني في أكثر من مناسبة، لكن لسوء حظه فإن منتخب بلاده قد خسر هذه المباراة على يد نظيره الألماني بنتيجة هدف دون مقابل، ليُتوج الأخير بلقب البطولة للمرة الثانية في تاريخه بعد أن سبق له تحقيق لقبها في عام 2009.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
وأظهر اللاعب الإسباني البالغ من العمر 21 عاماً مهارة فردية غاية في الروعة والجمال خلال المباراة التي جمعت منتخب بلاده أمام نظيره الألماني، وذلك بعدما نجح في مراوغة اثنين من مدافعي المنتخب الألماني للشباب بطريقة أكثر من رائعة مُستخدماً مهارة "الروليت" الشهيرة.
وأعاد "أسينسيو" بهذه اللمسة الجميلة ذكريات ما كان يفعله أسطورة كرة القدم الفرنسية ومدربه في نادي ريال مدريد الإسباني الحالي، زين الدين زيدان، والذي اشتهر بتنفيذ هذه المهارة سواء عندما كان يضبط إيقاع المنتخب الفرنسي الأول لكرة القدم، أو حتى خلال الفترة التي كان يقود فيها وسط ميدان نادي العاصمة الإسبانية خلال الفترة ما بين عامي (2001) وحتى (2005).
ولم يقتصر تألق نجم نادي ريال مدريد الإسباني على هذه اللقطة فحسب، فقد قدّم "أسينسيو" مردوداً طيباً خلال المباراة وشكل مصدر خطورة كبيرة على مرمى المنتخب الألماني في أكثر من مناسبة، لكن لسوء حظه فإن منتخب بلاده قد خسر هذه المباراة على يد نظيره الألماني بنتيجة هدف دون مقابل، ليُتوج الأخير بلقب البطولة للمرة الثانية في تاريخه بعد أن سبق له تحقيق لقبها في عام 2009.
(العربي الجديد)
