هرباً من السيسي:مطرب الثورة رامي عصام "لاجئ سياسي" بالسويد
رامي عصام (الصور من موقع Freemuse)
أعلنت مدينة مالمو السويدية نيّتها "استضافة" مطرب الثورة المصريّة، رامي عصام، لمدّة سنتين، في "لجوء سياسيّ" مقنَّع هرباً من المضايقات التي يتعرّض لها من قبل الأجهزة الأمنية المصرية التابعة للرئيس عبد الفتّاح السيسي، أبرزها التعذيب الذي تعرّض له في مايو/أيّار الفائت.
وكان رامي عصام، الذي برز في ميدان التحرير أثناء الثورة ضدّ نظام مبارك عام 2011، قد استمرّ في النشاط ضدّ السلطة، من "الإخوان المسلمين" إلى "نظام السيسي". لكنّه منذ وصول السيسي إلى الحكم مُنِعَ من الغناء، وتعرّض للتوقيف والتحقيق أكثر من مرّة.
هذا العرض برّره مدير "فريميوز Freemuse" بأنّ "رامي يحبّ أن يؤلّف ويعمل في مصر، لكنّ هذا الأمر غير ممكن حالياً". و"فريميوز" هي منظّمة "تدافع عن حقوق الموسيقيين في التعبير حول العالم"، بحسب موقعها الإلكتروني، وهي تأسّست عام 2000.
وقد بدأت علاقتها برامي عام 2011، حين فاز بجائزتها السنوية، لأنّه "قدّم موسيقى عبّرت عن الربيع العربي". وقد اشتهر بأغنية "إرحل" لكنّ أغنيته "محناش من دول ولا دول" التي أصدرها قبل أشهر ضدّ "السيسي" و"الإخوان" شاهدها مئات الآلاف على اليوتيوب.
رامي عانى كثيراً من منعه من السفر طوال الأشهر الفائتة، ممّا فوّت عليه الكثير من الحفلات والعروض خارج مصر. وقد قدّم عروضاً في ألمانيا وسويسرا وفنلندا مؤخّراً. والغاية من العرض السويدي هي "أن يؤلّف الموسيقى بحريّة وأن يدور حول العالم بلا مضايقات"، بحسب مدير "فريميوز" أول رايتوف.
من جانبه نفى عصام عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي تويتر صحة لجوئه السياسي مشيرا إلى أنه في منحة وليس في لجوء سياسي، قائلا:"هخلص دراستي وهرجع..ويسقط حكم العسكر".
وكان رامي عصام، الذي برز في ميدان التحرير أثناء الثورة ضدّ نظام مبارك عام 2011، قد استمرّ في النشاط ضدّ السلطة، من "الإخوان المسلمين" إلى "نظام السيسي". لكنّه منذ وصول السيسي إلى الحكم مُنِعَ من الغناء، وتعرّض للتوقيف والتحقيق أكثر من مرّة.
هذا العرض برّره مدير "فريميوز Freemuse" بأنّ "رامي يحبّ أن يؤلّف ويعمل في مصر، لكنّ هذا الأمر غير ممكن حالياً". و"فريميوز" هي منظّمة "تدافع عن حقوق الموسيقيين في التعبير حول العالم"، بحسب موقعها الإلكتروني، وهي تأسّست عام 2000.
وقد بدأت علاقتها برامي عام 2011، حين فاز بجائزتها السنوية، لأنّه "قدّم موسيقى عبّرت عن الربيع العربي". وقد اشتهر بأغنية "إرحل" لكنّ أغنيته "محناش من دول ولا دول" التي أصدرها قبل أشهر ضدّ "السيسي" و"الإخوان" شاهدها مئات الآلاف على اليوتيوب.
رامي عانى كثيراً من منعه من السفر طوال الأشهر الفائتة، ممّا فوّت عليه الكثير من الحفلات والعروض خارج مصر. وقد قدّم عروضاً في ألمانيا وسويسرا وفنلندا مؤخّراً. والغاية من العرض السويدي هي "أن يؤلّف الموسيقى بحريّة وأن يدور حول العالم بلا مضايقات"، بحسب مدير "فريميوز" أول رايتوف.
من جانبه نفى عصام عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي تويتر صحة لجوئه السياسي مشيرا إلى أنه في منحة وليس في لجوء سياسي، قائلا:"هخلص دراستي وهرجع..ويسقط حكم العسكر".
