يفيد تقرير أممي بأن الجفاف والفيضانات والكوارث البيئية الناجمة عن تغير المناخ بأفغانستان، باتت السبب الرئيسي لنزوح الأفغان الذين يعاني بعضهم الترحيل القسري
يواجه الطلاب الأفغان في باكستان مصيراً جامعياً مجهولاً بعد قرار الترحيل، وسط مخاوف من عدم استثنائهم. وتبقى المعاناة أمام الطالبات اللواتي سيفقدن حق التعليم.
توصلت حكومة طالبان إلى اتفاق جديد مع قطر يقضي بتخصيص 1800 وظيفة في الدولة الخليجية للأفغان العائدين إلى بلادهم، بعد ترحيلهم أو إجبارهم على مغادرة الدول المجاورة
يعاني كبار السن من الأفغان المرحّلين قسراً من إيران تحديات عدة أبرزها انعدام العلاج الطارئ للمرضى، وعدم توفر الأدوية، وسط تدهور القطاع الصحي بأفغانستان.
تدفع الأفغانيات العائدات من إيران ثمن الترحيل القسري ووزر العيش بمخيمات بائسة، أضف إلى حرمانهنّ من الميراث واختيار الشريك، وفقدانهنّ حق التعليم والدراسة.