Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
مع غزة
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
سرايا القدس: أسقطنا طائرة مسيرة من نوع إيفو ماكس شرق خانيونس
يحمل
الفلسطيني
أحمد الخطيب، الذي خرج من
بلاده
صغيراً، آلاماً رافقته طوال حياته.
اللاجئ
الذي حُمل طفلاً من بلدة الخالصة إلى لبنان في عام
النكبة
يبلغ اليوم سبعين عاماً.
لم يخرج مع والديه، فقد قتلا في القصف الصهيوني على البلدة، وحمله أشقاؤه الثلاثة معهم إلى بلدة حبّوش، بالقرب من صيدا، جنوب لبنان، أولاً. وبعد فقدان الأمل بالعودة إلى فلسطين، أخذوه معهم إلى مدينة طرابلس، شمال لبنان، وظلوا هناك حتى عام 1958، ثم عادوا إلى الجنوب، تحديداً مدينة النبطية حيث عاشوا في بيت عمتهم بعد سفر الشقيق الأكبر إلى السعودية. بعد ذلك بفترة انتقلوا إلى العاصمة بيروت بعض الوقت، ثم عادوا مجدداً إلى صيدا.
يقول الخطيب: "قتل شقيقي الأكبر الذي كان يتولى رعايتنا، خلال الاجتياح الإسرائيلي للبنان عام 1982، على يد مليشيا يمينية لبنانية. واستشهد شقيقي الآخر في معركة ضد الصهاينة في الجنوب، وقتل شقيقي الثالث أمام متجره، لأبقى من بعدهم وحيداً".
مهنته بيع الكتب والجرائد والمجلات منذ الصغر. يقول: "في أيّام العطلة المدرسية كنت أعمل في مكتبة، وبعد إنهائي الثانوية العامة افتتحت مكتبة صغيرة في سوق الخضار في صيدا عام 1965، سمّيتها مكتبة الناصرة العربية، تيمناً بجمال عبد الناصر".
نجاح عمله في المكتبة دفعه إلى الزواج عام 1974: "سكنت مع زوجتي في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين القريب من مدينة صيدا. ثم انتقلنا للعيش في منطقة التعمير القريبة من المخيم أخيراً بسبب الأوضاع الأمنية. وهو منزل يبلغ إيجاره الشهري 250 دولاراً أميركياً". وعن عائلته يقول: "رزقت بأربع بنات، وولدين. البنات لم يتابعن تعليمهن بعد التاسع. لديّ ابن واحد ما زال يتابع تعليمه، أما الثاني فيعمل في النجارة، لكنّ مدخوله ضئيل".
وعن ذكرياته في المكتبة يقول: "خلال الاجتياح الإسرائيلي للبنان هدم الصهاينة المكتبة مع غيرها من المحال التجارية التي كان يدعمها سابقاً الزعيم معروف سعد (زعيم ناصري لبناني من صيدا قتل عام 1975 وكان مقتله أحد أسباب اشتعال الحرب الأهلية اللبنانية). سعد كان بالفعل أباً للفقراء قولاً وعملاً".
ومنذ هدم المكتبة، بات بلا محل يؤويه، فبات يبيع الجرائد على الدراجة النارية، إلى أن منعت البلدية استخدام الدراجات (عقب اغتيال 4 قضاة عام 1999). عند ذلك، بدأ في بيع الكتب في الجامعة اللبنانية في المدينة. وبالفعل رحب به الأساتذة، فبات يفترش ناحية من الشارع بكتبه التي أقبل عليها الطلاب، وما زال حتى اليوم.
اقــرأ أيضاً
خالد النصر... شاب فلسطيني فقد الأمل
أوروبا
الصورة
هبة المليار يورو أمام البرلمان اللبناني: ترقب لمصير الحزمة الأوروبية
الصورة
سوق الغاز الأوروبي تحت الاحتكار: إيكوينور بدلاً من غازبروم الروسية
الصورة
النكبة.. مراجعات أكاديمية وثقافية بعد 76 عاماً
الصورة
لاعب في أوروبا يرفع التحدي ويعرض خدماته على منتخب الجزائر
الصورة
تركيا تصعد للمركز الرابع أوروبياً في جذب الاستثمارات الأجنبية