عُرض الفيلم الوثائقي "آينشتاين والقنبلة" (Einstein and the Bomb) على منصة نتفليكس. الفريق الذي أنتج العمل، يقوده المخرج والمنتج البريطاني أنتوني فيليبسون
يُعيدنا اغتيال سبعة من أعضاء جمعية "المطبخ المركزي العالمي" المتطوعين في قطاع غزة، إلى الناشطة الشهيدة راشيل كوري. هنا، استعادة للوثائقي الذي يحمل اسمها.
"مشاهد من الاحتلال في غزة"، عنوانٌ يتكرر مُنذ عقود. لكن، عندما نقرأ هذا العنوان في مقدمة فيلمٍ مذيلٍ بتوقيع مخرج فلسطينيّ يدعى مصطفى أبو علي، نُدرك أننا أمام عملٍ يضعنا شهوداً أمام هذه الحقيقة
مع وجود أعمال سينمائية تتناول القضية الفلسطينية، وكتابات مبتورة تطرقت إلى واقع سينمائي مُحتلّ، نستطيع قراءة واقع هذه الأفلام عبر وضعها في سياقها التاريخي
حرب الصورة بدأت مع نكبة فلسطين كجزء من الحملة الممنهجة للسطو على ثقافة الشعب الفلسطيني ومكانه. حينها، صدَّرت وكالة أونروا، بدعم أوروبي، صورة الفلسطيني كلاجئ في المخيمات ومعه الأرض الفلسطينية الخالية من السكان
من المُبكر اعتبار المخرج الإيراني هومن سيدي (43 عاماً) أستاذاً في الأسلوب، لكنهُ بالتأكيد تمكّن من أدواته، وبدأ بتوظيفها بوعيٍ على الشاشة. عمله الأخير "الحرب العالمية الثالثة" الصادر في 2022، وسيمثل إيران في ترشيحات جوائز أوسكار