دفع الرئيس التونسي الأسبق، المنصف المرزوقي، ثمن توجهاته السياسية في حرب شرسة واجهها في الداخل والخارج، من صناع الثورات المضادة وأتباع أنظمة الاستبداد العربي، ما كان متوقعا على الأقل لشخصٍ يرفع شعارات التغيير الجذري، ودعم موجات الربيع العربي المتتالية