على مدى أسبوع، اندلعت تظاهرات داخل حرم الجامعة الأميركية في القاهرة دعماً للقضية الفلسطينية، ورفضاً للعدوان الإسرائيلي على غزة، وتنديداً بالتعامل مع شركات مؤيدة للاحتلال. فكيف كانت ردة فعل الأمن المصري؟
تصاعد التوتر في جامعات أميركية عدة بين الطلاب المتضامنين مع فلسطين، على خلفية العدوان الإسرائيلي المتواصل في غزة، وإدارات المؤسسات الأكاديمية، مع فض تجمعات وتوقيف محتجين وحضور الدروس عبر الإنترنت. واختبرت التظاهرات في الجامعات الأميركية الخط الفاصل بين حرية التعبير والشمولية، كما أثارت الاحتكاكات،
عقب تنفيذ جيش الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية استمرت لأكثر من أسبوع على مخيم النصيرات، وقصف عشرات المنازل، صدم السكان هناك من حجم الدمار الذي خلفه الاحتلال الإسرائيلي وسط فقدانهم مصدر الأمان الوحيد بالنسبة لهم، والذي هو المنزل.
أنشأ قراصنة دوليون موقعاً إلكترونياً لنشر تسريبات حصلوا عليها من عملية اختراق بيانات حساسة في إسرائيل، وفقاً لصحيفة هآرتس الإسرائيلية. ونشر قراصنة آلاف الوثائق التي قالوا إنهم حصلوا عليها بعد اختراق أنظمة تابعة لوزارة الدفاع، كما أعلنوا اختراق وزارة العدل الإسرائيلية ومنشأة الأبحاث النووية في ديمونة