لافتات ترحّب باللاجئين حول العالم
قد يكون مفيداً تسليط الضوء على بعض هذه المبادرات الآن، للتأكيد أن العالم لم يخلُ من أشخاص يجمعهم احترامهم للإنسان، أي إنسان، وسط الجنون الحالي، وتوجّه العالم نحو الانغلاق أكثر فأكثر.
(العربي الجديد)
عُلقت لافتة كبيرة، مكتوب عليها "أهلاً باللاجئين" على تمثال الحرية في مدينة نيويورك الأميركية، أمس الثلاثاء. وبعد حوالي ساعة، أزال موظفون من إدارة المتنزهات الوطنية اللافتة عن التمثال، علماً أن تعليق اللافتات على التماثيل الوطنية محظور بموجب القانون الأميركي. وتبنى ناشطون، عبر موقع "تويتر"، هذه
علّق ناشطون لبنانيون لافتة كتبوا عليها "أهلاً باللاجئين والعمال السوريين في لبنان، عذراً على ما يفعله العنصريون منا"، في العاصمة اللبنانية بيروت عام 2013، احتجاجاً على إقدام بلديات لبنانية عدة بفرض رقابة على مواعيد تجول العمال السوريين، بالإضافة إلى تصريحات عنصرية من قبل مسؤولين لبنانيين إزاء
لافتة ترحب باللاجئين على مدخل قصر مدريد الملكي في إسبانيا.(ماركوس ديل مازو/Pacific Press)
أشخاص حملوا لافتات للترحيب باللاجئين، خلال تجمع حاشد لدعم المهاجرين واللاجئين، في لشبونة عام 2015. (باتريسيا دي ميلو موريرا/فرانس برس)
رجل حمل لافتة للترحيب باللاجئين، خلال تجمع حاشد لدعم المهاجرين واللاجئين، في أثينا عام 2015.(لويزا غولياماكي/فرانس برس)
متظاهرون حملوا لافتة كُتب عليها "أهلاً باللاجئين"، خلال مظاهرة لدعم المهاجرين واللاجئين في باريس في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.(فرانسوا غيلو/فرانس برس)
رجل حمل لافتة مكتوب عليها "أنا كنت لاجئاً أيضاً"، وخلفه متظاهرون رفعوا لافتة "أهلاً باللاجئين"، خلال احتجاجات معارضة لسياسة الحكومة المجرية إزاء اللاجئين، في بودابست في سبتمبر/أيلول الماضي.(أتيلا كيسبينيديك/فرانس برس)
مواطنون كنديون حملوا لافتات ترحب باللاجئين في تورونتو، في نوفمبر/تشرين الثاني عام 2015.(أريندام شيفاني/NurPhoto)
مواطنون ألمانيون حملوا لافتة مكتوب عليها "أهلاً وسهلاً" باللغة العربية، للترحيب باللاجئين القادمين من المجر، في سبتمبر/أيلول عام 2015.(هيندريك شميت/فرانس برس)
متظاهرون حملوا لافتة مكتوب عليها "الجميع مرحب به في روما"، أثناء مشاركتهم حفاة في مسيرة، للتضامن مع اللاجئين في أوروبا، في عام 2015.(جيسيبي شيشا/Pacific Press)
