أبرز صور الالتفاف على المقاطعة هو تغيير شكل واسم العبوات والمنتجات التابعة للشركات المستهدفة من قبل الحملات المنتشرة، مع الإساءة طبعا إلى المنتجات البديلة.
الوضع الاقتصادي في الأردن يعكس توازناً واستقراراً من المنظور المالي والنقدي، ولكن هناك تحديات ما زال على الأردن أن يواجهها إذا أراد مكافحة العجوزات الواضحة.
في ظل الإبادة الجماعية التي تُنذر بإبادات مُستقبليّة، الجميع يسمّي غزّة، لكن لا أحد يجيد القراءة. لهذا علينا أن نتساءل: متى نفهم ما يُكتب وما لا يُكتب؟