متحف أم كلثوم في مصر.. لتبقى ذكراها حيّة
في هذا المتحف الذي دشنته وزارة الثقافة المصرية ترى تراث أم كلثوم حيا يتحدث عنها (محمد عبد الحميد/الأناضول)
توجد قاعة للمكتبة السمعية يتم من خلالها استعراض جميع أغاني أم كلثوم (محمد عبد الحميد/الأناضول)
يعرض فيلم تسجيلي مترجم باللغتين الإنكليزية والفرنسية لأم كلثوم يتضمن مقتطفات من قصة حياتها وأجزاء من أفلامها وعددا من حفلاتها (محمد عبد الحميد/الأناضول)
يضم المتحف مقتنيات شخصية مثل: ملابس، أكسسوارات، حقائب، أحذية، وأدوات خاصة (محمد عبد الحميد/الأناضول)
النظارات السوداء الخاصة التي اشتهرت بوضعها خلال حفلاتها الغنائية (محمد عبد الحميد/الأناضول)
يضم المتحف مجموعة نادرة من الأوسمة والنياشين من الحكومات العربية (محمد عبد الحميد/الأناضول)
المتحف يضم قاعة رئيسية تحتوى على 8 صناديق عرض زجاجية تضم المقتنيات الشخصية (محمد عبد الحميد/الأناضول)
أوراق ومذكرات خاصة وصور نادرة وأوراق قصائد وأغان (محمد عبد الحميد/الأناضول)
من مقتنياتها الفنية الثمينة العود الخاص بها (محمد عبد الحميد/الأناضول)
يضم المتحف قاعة البانوراما وفيها مجموعة صور لأم كلثوم خلال مراحلها العمرية المختلفة (محمد عبد الحميد/الأناضول)
ممرّ طويل تزيّنه أشجار وزهور، داخل قصر تاريخي وسط القاهرة يقود إلى متحف كوكب الشرق والطرب الأصيل، فاطمة البلتاجي، المعروفة باسم "أم كلثوم"، الأشهر في القرن العشرين.
وعلى ضفاف نهر النيل يقع المتحف الذي افتُتح في 28 ديسمبر/ كانون الأول 2001، داخل قصر حسن باشا المانسترلي، الذي بُني عام 1851، وشهد لقاءات تحمل عبق التاريخ في تلك الفترة بين قادة العالم، فضلاً عن تأسيس جامعة الدولة العربية.
في هذا المتحف، الذي دشّنته وزارة الثقافة المصرية، ترى تراث أم كلثوم حياً يتحدث عنها، بمقتنيات وشواهد بدأت الوزارة تجميعها عام 1998، لتحيي تاريخ فنانة كبيرة ولدت عام 1900، وتوفيت بالقاهرة في 3 فبراير/ شباط 1975، ولها عدة ألقاب، منها سيدة الغناء، وكوكب الشرق، وقيثارة الشرق.
(الأناضول)
